ليس لأي دولة أو سفارة أو منظمة أو جهة التدخل بالشأن الداخلي لبلدنا وفرض إراداتها تحت أي ذريعة أو عنوان، وما صدر عن السفارة الأمريكية من التدخل في شأن تعديل قانون الأحوال الشخصية – وفق ديننا ودستورنا – مستنكر ومرفوض، ويكشف عن مساع غير وطنية تقوم بها بعض الجهات الرافضة للتعديل لكي يستقووا بالخارج من أجل تنفيذ مآربهم، وكفى بذلك عاراً !!
#مع_التعديل_لضمان_الحرية_الشخصية
#مجموعة_إكسير_الحكمة