بعد كل هذه السنوات والمطالبات والمؤسسات والشعارات، ما الذي قدّمه الغرب للمرأة؟
– اعتبر أنها أنثى وأنها فقط من تستحق لقب الأنثى!
الله تعالى خلقها منذ أول الخليقة أنثى، يعني امرأة، وليس لبني البشر غير هٰذين الجنسين، ولا تحتاج البشرية غير السير على الطبيعة التي خلقنا الله عليها!!
لماذا تلعبون بالتسميات والأجساد على خلاف خلق الله ثم تُجبَرون على الاعتراف بالحقيقة بعد أن تصيبكم أنواع الأمراض والمشكلات الاجتماعية والنفسية؟!
إنه الطغيان وعدم الاعتراف بقوانين السماء، أو تحريفها حسب الأمزجة !!
أي مغفّل أو مغفلة ينتظر منكم أن ينال حقوقه وأنتم لتوّكم في سنة 2025 أدركتم أنّ المرأة أنثى!
الحمد لله على نعمة الإسلام والتشيّع لجعفر بن محمد الصادق (ع).
#مجموعة_إكسير_الحكمة