إن كنتِ تطلبين المصلحة الدنيوية العليا للمرأة فهو زواجها من إنسان عاقلٍ يخاف الله تعالى فيها، وإن كنتِ تريدين ـ مع ذلك ـ ذوق الشريعة، فهو كون المرأة في بيتها محصّنةً بعيدةً عن الاختلاط بالرجال ومعاملتهم، أما مفاكهتهم فهو محظور شرعاً.
#تبصرة 284
#مجموعة_إكسير_الحكمة
