لو أتقن الطالب في الحوزة العلمية مقدّماتِها ودرّسها لصار متقناً لقواعد اللغة وأساليبها على المستويَين النظري والعملي.
ومن الكتب التي ندرسُها في الحوزة العلمية الخاصة بشأن قواعد اللغة العربية وأساليبها في الكلام :
في النحو، الأجرومية وقطر الندى وألفية ابن مالك، وقد يتوسّع البعض فيدرس مغني اللبيب.
وفي البلاغة، جواهر البلاغة أو ما يوازيه وشرح مختصر المعاني للتفتازاني وبعضهم يتوسّع للمطوّل.
وفي الصرف، شذا العرف في فنّ الصرف أو ما يوازيه.
ولا يفوتني أن أشكر أساتذتي الأجلّاء الذين لم يقصّروا في تدريسنا هذه المواد التي قضيتُ فيها أجمل أيام حياتي.
– أبو تراب مولاي