عادوا لأسلوبهم الذي ما برحوه من التسقيط بخصومهم، متجردين عن شرف الخصومة (ولا نعلم لمعارضي تطبيق دين الله من شرف) في مهاجمتهم لسماحة السيد رشيد الحسيني والتجنّي عليه بما لم يقل أو تحوير ما قال، كل ذلك لأنه خالفهم في رأيّ، بينما يدّعون حرية الرأي كذباً وزوراً، وقد رأينا مدى إيمانهم الزائف بحرية الرأي والفكر في مواقف كثيرة، ونعيش هذه الأيام تجربةً معهم في ذلك كما عاشها آباؤنا مع أسلافهم البعث والشيوعية !!
#مع_التعديل_لضمان_الحرية_الشخصية
#مجموعة_إكسير_الحكمة