آراء ومقالات

جرّبتم حظّكم فأردتم كسر باب كربلاء

جرّبتم حظّكم فأردتم كسر باب كربلاء
وإذا بالفتوى تُعلَن من منبر كربلاء فكسّرت رؤوسكم!

داعش انتهت عسكرياً، ولكن فكرها الانتقامي ما زال موجوداً في نفوس الكثيرين، وإلا ما الداعي لإطلاق هذا الكلام أثناء تشجيع لعبة كرة قدم يفترض أن يكون بعيداً عن هذا الجو؟!

ولا يردع هذا الشر المتغلغل في هذه النفوس إلا بناء دولة عراقية وطنية حقيقية يقوم عليها وطنيون حريصون.

#مجموعة_إكسير_الحكمة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى