إنَّ كلَّ فعلٍ في هذه الحياة، وكلَّ تفاعلٍ مع ما يسمَعه الإنسان مِن أصواتٍ أو ما يراه من صورٍ يترك بصمةً على النفس الإنسانيّة، ويكون لبنةً في تكوين الذّات الإنسانية النامية.
ونحن ما دمنا في هذه الحياة ننمو، إمّا في اتّجاه السلبِ (والعياذ بالله) أو في اتّجاه الإيحاب.
وعلينا أن نستذكرَ هذا المعنى ونتوقاه.
سماحة السيّد الأُستاذ محمّد باقر السيستاني (دامت بركاته ).
الأربعاء: 10 جمادى الأولى – 1446 هجرية.
مرتضى علي الحلّي – النجف الأشرف.