تصرفاتنا بالبيت وبالشارع وبالجامعة وبالسوگ وبأي مكان آخر كون تعكس انتمائنا للإسلام وكونّا نؤمن بدين أكّد على الالتزام والأخلاق ورعاية حقوق الآخرين.
لكن جاي نشوف تصرفات ما تليق بالإنسان المسلم!
ناخذ مثال زفّات الأعراس والي جاي يصير بيها..
من حفلات غنائية ماجنة!
وخروج النساء في بعض الزفات متبرجات خلافاً للشرع واحتشام المرأة وغيرة الرجال !!
والأغاني الي هي محرمة شرعاً.
والتفحيط بالسيارات، وياما صارت كوارث بسببه.
وإذا الشغلة صار بيها رمي فالأمور تصير بشكل آخر!
وفوگ هذا بعضهم يگطع الشارع العام بالتفحيط لو بإيقاف سيارات الزفة، وتشوف الناس تنتظر رحمة أبو الزفة بلكي يفرج عنهم ويخليهم يطلعون!
ولا كأنه الناس عدها أشغال أو مرضى أو مستعجلين !!
هٰذي الأمور ما تليق بالإنسان العاقل فضلاً عن الإنسان المسلم.. فضلاً عن الي ينسب نفسه لجماعة أهل البيت (ع).
قال الإمام الصادق (ع) كما في أمالي الصدوق (معاشر الشيعة، كونوا لنا زيناً، ولا تكونوا علينا شيناً).
فياريت يصير تقنين اجتماعي أو عشائري ينسجم مع التعاليم الإسلامية يمنع هٰذي الظواهر المخجلة والمخالفة لشريعة السماء.
#مجموعة_إكسير_الحكمة