على الإنسان أن يكون واقعياً ويعترف بقصور عقله عن إدراك المصالح والمفاسد الحقيقة للأحكام، ولو كانت عقولنا مدركةً لذلك لما احتجنا إلى الشرائع والأنبياء، لذا، فما يُخيّل إليكَِ أنه ليس بمصلحتك من أحكام الشرع في الأحوال الشخصية أو غيرها فهذا تخيُّل منافٍ للواقع ومناقضٌ للإيمان.
#أحوالنا_جعفرية
#لا_لتعطيل_المدونة
#تبصرة 231
#مجموعة_إكسير_الحكمة