فالرابطة الإيمانية هي الرابطة التي يجب أن لا نتهاون فيها ولا نتنازل عنها أبداً، ويجب أن تُقدّم على جميع العلاقات والاعتبارات.
طبعاً هذا لا يعني أن لا تغيث المظلوم والملهوف من المخالفين، ولكن إياك أن تهاجم أو تعادي أخاك المؤمن بسبب أنّ رأيه يختلف عن رأيك فيه.
“وليٌ لمن والاكم”.