لا يصحّ التبعيض في الحق، بأن يَتّبع الحق إذا لائم مصلحته، ويتركه إذا عارضها، فالحق يجب أن يُتّبع دائماً، ولذلك ذمّ القرآن الكريم الذين يبعّضون في آياته (الذين جعلوا القرآنَ عِضِين)، يعني يؤمنون ببعضه ويكفرون ببعض!!
#تبصرة 179
#مجموعة_إكسير_الحكمة
لا يصحّ التبعيض في الحق، بأن يَتّبع الحق إذا لائم مصلحته، ويتركه إذا عارضها، فالحق يجب أن يُتّبع دائماً، ولذلك ذمّ القرآن الكريم الذين يبعّضون في آياته (الذين جعلوا القرآنَ عِضِين)، يعني يؤمنون ببعضه ويكفرون ببعض!!
#تبصرة 179
#مجموعة_إكسير_الحكمة