ليس عجيباً أن يصدر هكذا تعليق طائفي من هكذا نماذج ذات نفس بعثي اعتاشت على الدماء طيلة ٣٥ عاماً !! ويكون الرد عليه بأن يهبّ المواطنون لانتخاب مرشحيهم ممن تتوفر فيهم النزاهة والكفاءة والحرص على الهوية الدينية والوطنية، (من دون تأثيرات الانتماءات الفرعية الضيّقة كالانتماءات العشائرية والحزبية)، وأن لا يفرّطوا بالطريق الأوحد للإصلاح، ويحافظوا على حقوقهم السياسية التي كُتبت بدماء الشهداء. #مجموعة_إكسير_الحكمة