ماذا سيكونُ شعورُكِ ؟!
الكثير من أخواتنا المتخرجات داخلهنّ الفرَح بعد سماعهن كلمة السيّد الصافي ونقله لشعور المرجع الأعلى وكيفية سروره بمنظر الستر والرزانة في حفل تخرجهن.
إذن كيف سيكون شعورهن لو علمن أنّ سترهن والتزامهن بأحكام الدين سيدخل السرور على قلبٍ موجوع، وهو قلب صاحب العصر والزمان (عجل الله فرجه).
وما هو شعور من لم تحفظ سترها وتتباهى بتبرجها ومخالفتها لأحكام ربّها إذا علمت أنها تزيد من وجع قلبه الشريف؟
#مجموعة_إكسير_الحكمة