عقيدتنا في النبيّ والأئمّة صلوات الله عليهم أجمعين أنَّهم وسائط ووسائل بين الله وبين خلقه، وهذا المقام العظيم يعني أنَّه ببركتهم تصل النعم إلى العباد وترفع عنهم الشرور، قال الله سبحانه وتعالى: ﴿وَابتَغوا إِلَيهِ الوَسيلَةَ﴾.
والغلاة هم الذين غالوا في النبيّ والأئمة صلوات الله عليهم وأخرجوهم عمّا نعتقد، بأن قالوا -والعياذ بالله- إنَّهم شركاء الله تعالى في العبوديّة والخلق والرزق.
المرجع الراحل الميرزا جواد التبريزي
اعتقادنا
#كلمات_الأعلام
#مجموعة_إكسير_الحكمة