هو هذا مصير اللي ياخذ دينه وحياته من الصفحات اللي تسوي روحها مناصرة للمرأة، بحيث ياخذ من الصفحات بدون ميحرك عقله شوية.. يا أخي حركة بسيطة ما نريد نتعبك!
نگلكم بمسألة عدم إرث الأرض هذا حكم خاص بالزوجة فقط، مو كل النيييساء، يعني إذا بنت أو أم أو أخت فهي ترث الأرض عادي، ونفسها هاي الزوجة لفلان هي بنت أو أم أو أخت لفلان آخر، وترث من هاي الجهة!
والزهراء بنت النبي خاف ما تدري يالبروف، شجابها على إرث الزوجة؟!
ثم أرض فدك مووو إرث أصلاً، هاي هدية من النبي (ص) للسيدة فاطمة، أهداها إلها أثناء حياته، فبعد موته ما تكون ضمن الموروثات.
لا دينكم تعرفوه، لا تاريخ تعرفون، لا عقل تحركوه!
ما تگلولنا شنو فائدتكم؟!
بالمناسبة 95٪ من معارضي المدونة ما فاهمين الوضع شنو!!
#مجموعة_إكسير_الحكمة