إنَّ هذا التفاعلَ والحبَّ الذي رأيتموه من المؤمنين، ما هو إلّا جَزاءُ جهودِكم في خدمةِ شريعةِ سيّدِ المرسلين ومنهجِ الأئمّةِ الطاهرين عليهم السلام. وهو جُزءٌ بسيطٌ من الوفاءِ لصاحبِ الفتوى، الذي أتعبَ نفسَه، وبذلَ غايةَ جُهده وعصارةَ فكرِه من أجلِ العراقِ وشعبِه.
– الشيخ حسن الجوادي