حكومتنا الموقرة تستقبل ذبّاحنا الموقّر؟!
لا ومستقبليه هم وقوطهم كأنه صاحب إنجاز وطني عظيم!!
هذا المشهد فيه من الوهن والضعف والذلة ما لا نستطيع أن نصفه بكلمات!
فإن كنتم أذلاء فالشعب العراقي لا يقبل بمصافحة ومصالحة المحرّض على قـتل أبنائه، إنّ هذا الإرهابي مكانه السجن ثم الجزاء العادل.
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم