1 – يوجد تناقضٌ كثيرٌ عند الإنسانِ – تناقضٌ في المواقف والرؤى، حيث يؤمن باللهِ ورسوله ، ولكن القلوبَ خامدةٌ والعقولَ مظلمةٌ والعزائمَ راكدةٌ .
فينبغي تحقيق المصداقيّةِ في الاعتقادِ والإيمانِ ، والتأمّلُ في التناقضِ وتجاوزه .
2 – إذا كانت الاستنارةُ والمعرفةُ عند الإنسانِ أوضحَ ، فبإمكانه رؤيّة المحاذير وما يؤذيه وتمييز الأمورِ والاعتبار بها.
3 – إنَّ الإنسانَ يحتاج إلى كثرة التفكّر ومحاسبة نفسه والمقارنة بين عقائده وأعماله ، والانتباه إلى غفلاته وضياع عمره .
سماحة السيّد الأستاذ محمّد باقر السيستاتي(دامت بركاته)
الأربعاء – 27- جمادى الأولى – 1447هجرية.
تدوين : مرتضى علي الحلّي – النجف الأشرف.



