وخزة
في كل البلدان التي يراد ضرب منظومتها الأخلاقية والثقافية بل حتى العقائدية، وبطريقة ناعمة وذكية، فإنّ أوسع باب لذلك هو باب الدراما، من خلال كتابة السيناريو والحوارات الخادشة والإيحاءات والأسماء، من خلال اللُّكيشنات، من خلال الملابس الفاضحة، من خلال اللقطات الجنسية، وهكذا.
والدراما العراقية اليوم – حتى تلك التي أنتجتها القناة الرسمية “العراقية” – مليئة بهذه الأمور.
من المسؤول؟!
ومن سيوقفها؟!
#مجموعة_إكسير_الحكمة