شنّت الحكومة حملةً قبل شهور على أصحاب المحتوى الهابط، وقد حظيت هذه الحملة بتأييد أغلب الناس، لما لهذا المحتوى من سلبيات اجتماعية وأسرية كبيرة.
وهنا نسأل الحكومة سؤالاً :
أيّ المحتويَّين أكثر هبوطاً.. محتوى سعلوسة أم محتوى الفضائح والتجاوزات التي يعرضونها بالفضائيات بغلاف الفن؟!
لا أريد أن أقرّ محتوى سعلوسة وجماعته، لكن أريد أن أقول : بأنّ أكثر هذه المسلسلات أصبحت أقرب للملاهي – أجلكم الله – منها إلى التمثيل، وهي تحت نظر الحكومة وأحزابها المشكّلة لها، فلماذ هذا (التغليس)؟!
– أبو تراب مولاي
#مجموعة_إكسير_الحكمة