المعصوم حيٌّ لم يمت (أحياءٌ عند ربهم)
والصحنُ والحضرةُ بيتُه وحريمُه
ولا بدّ من احترام بيتِه وخَدَمِهِ عند دخوله،
ولا ينبغي أن نكون أكثر احتراماً وتوقيراً لبيوتنا من بيوت المعصومين، ولا يصح أن نفرض ما نريد لإقامة فعالياتنا الخاصة (فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَن تُرْفَعَ).
حفظ الله سامراء والعتبة المقدسة فيها من كل سوء، والسلام على الإمامين العسكريين ما بقي الدهر.
#مجموعة_إكسير_الحكمة