روي عن أبي عبد الله الصادق (ع) سأله رجل في المسجد الحرام مَن أعظم الناس وزراً؟ فقال (عليه السلام):
(مَن يقف بهذين الموقفين عرفة والمزدلفة، وسعى بين هذين الجبلين، ثم طاف بهذا البيت وصلّى خلف مقام إبراهيم (عليه السلام)، ثم قال في نفسه أو ظنَّ أنَّ الله لم يغفر له، فهو مِن أعظم الناس وزراً).
الكافي الشريف ج٤ – ص٥٤١
#مجموعة_إكسير_الحكمة