لمن لم يتذكر هؤلاء بعد أحداث 2003 برئاسة حارث الضاري، فإنهم أحرقوا البلد بفتنهم، وكانوا من أسوأ الجهات ذات الخطاب الطائفي البغيض الذي سبب سفك الدماء البريئة وإزهاق أرواح آلاف المواطنين.
يصدرون بياناً – لا يخلو من الحنين لزمن الطاغية صدام – يعترضون فيه على عطلة لعيد إسلامي ويسكتون عن باقي الأعياد التي بعضها لا يمت إلى الإسلام بصلة.
صدق من عنونكم بـ هيأة عملاء المسلمين.
#مجموعة_إكسير_الحكمة