فكر وثقافة

خلط الأوراق على أصوله

شوف خلط الأوراق على أصوله من شخص كان غير ممانع من المثلية !!

شاهد الفيديو على الرابط ادناه ⇓

https://t.me/Elixirofwisdom/20492

التعليق
أولا: خوش نغمة هاي كل واحد يعترض على هبوطهم تگلوله انت من جيوش الأحزاب الإلكترونية، حتى اذا اي واحد عنده نية يعترض على تهتكهم يسكت حتى ما يُتّهم .

ثانيا : يا عزيزي برنامجك “ولاية بطيخ” يساهم بانحطاط جيل كامل وتفسيخ أخلاقه من خلال الالفاظ والايحاءات اللا أخلاقية، فمن حق كل حريص يعترض عليه، وشجاب برنامجك المنحط لقانون ينظم الأحوال الشخصية بحسب اختيار الإنسان نفسه ؟!

ثالثاً : انت لو ما فاهم السالفة لو جاي تدلّس وتكذب، القانون ما يجبرك تزوج بنتك وعمرها تسع سنوات، هاي وين لگيتها الفقرة ؟! زواج البنت الباكر ما يتم إلا برضا وليها – الي هو أبوها لو جدها من أبوها – وكون الزواج بي مصلحة إلها، وبرضا البنت نفسها، يعني رضا الولي ورضا البنت يله يصح العقد وفق الفقه الشيعي للأحوال الشخصية، ثم لا انت ولا غيرك مجبورين تختارون هذا القانون لتنظيم أحوالكم الشخصية، ممكن تختارون قانون آخر، فليش تريد تتدعشن علينا وتجبر الكل على قانون انت مقتنع بيه وهو مخالف للشريعة والدستور ؟!

رابعاً : بأي حق الأب محروم من حضانة أطفاله إلى أن يصيرون شباب كبار (وفق القانون الحالي)؟ لو هاي ترضاهه حقوق الانسان؟! وهل من الإنصاف زوج الأم هو الي يربي بنتك ؟! وإذا زوج الأم طلع مو خوش آدمي شلون تأمن على بنتك يمه ؟! هذا مو تضييع للمرأة ؟! هذا كله بالقانون المقدس الحالي !!
ثم حتى لو فرضنا ما تزوجت طليقتك، كم بنت وبنت خرجن عن الطريق لأن آبائهن بعيدين عنهن بسبب هذا القانون المجحف وبالتالي البنات ضاعن وطلعن عن الطريق ؟!
زين كم زواج بزواج صار خارج المحكمة بسبب ممانعة القانون الجديد الي يشترط عمر معين، وبالتالي يضطر الطرفين أن يعقدون خارج المحكمة – لأن القانون ما يسمحلهم يطبقون أحوالهم الشخصية وفق المذهب الي همه معتنقيه – وبالتالي تسببلهم مشاكل خصوصا اذا صار حمل قبل العقد، ليش ما تصير كل هاي العقود تحت نظر المحكمة وما تصير اي مشاكل قانونية.

والكثير الكثير من المؤاخذات على قانون الأحوال الشخصية الحالي وسبّب أزمات عائلية وشخصية ما تنتهي.

ليش ما نخلي الخيار بيد المواطن نفسه ينظم شؤونه الشخصية وفق ما يعتقد، وتبطلون دعشنة وإجبار على قانون مخالف للدستور أصلاً؟!

#مجموعة_إكسير_الحكمة

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى