هؤلاء الأعلام – مع المرجع الراحل السيد محسن الحكيم (رحمهم الله تعالى) – رفضوا قانون الأحوال الشخصية الحالي إبان تشريعه في عام 1959 لأنه يخالف أحكام الإسلام ويؤدي إلى تضييع الحقوق المنصوصة شرعاً.
#مع_التعديل_لضمان_الحرية_الشخصية
#مجموعة_إكسير_الحكمة