الأمور بدأت تتكشف للناس والأغلب عرف أنّ تعديل قانون الأحوال الشخصية ليس كما صُوِّر لهم أول مرة، وازداد الوعي الشعبي بشأن التعديل، لذا فهناك قبول واسع بل طلب متزايد من المجتمع تجاه التعديل، والمعارضون ـ رغم بطلان اعتراضهم شرعاً ودستوراً ـ فهم أقل الأقلية بشهادة قلة الحضور في تظاهراتهم التي حشدوا لها في ٨ آب، فلا داعي لتأخير القراءة الثانية والتصويت على القانون من قبل مجلس النواب.
#ننتظر_القراءة_الثانية
#مع_التعديل_لضمان_الحرية_الشخصية
#مجموعة_إكسير_الحكمة