أبلغوا صغارَكم قصّةَ فاطمة إلى يوم شهادتها، وكيف قُتلت، ومن قتلها، ولأي شيءٍ ماتت غاضبةً مُهتضمة، وماذا قال فيها وفي أهل بيتها رسولُ الله (ص).
وأبلغوهم أنّ من والاها والى الله ومن خالفها خالف الله ومن عادها عادى الله.
المهتدي مَن اتّبعها
والضال مَن خالفها
وولايتُها وولاية أهل بيتها وبنيها شرطُ النجاة
ومن والى أعداءها استحقّ العذاب.
#مجموعة_إكسير_الحكمة