وبرعاية الحكومة التي تعاقب على المحتويات الهابطة والتي شُكّلت برعاية الكتلة البرلمانية الأكبر التي تنطلق من منطلقات دينية!!
أين الحضارة والتحضر من هذه العروض العارية والرقص الماجن؟! هل هذه هي الحضارة التي تحدثوننا عنها؟!
إلى متى ترعى هذه الحكومات التي ترأسها الأحزاب الدينية المهرجانات والفعاليات المناقضة لروح الإسلام؟
فلا يخلو إما أنّ انتماء تلك الأحزاب للإسلام انتماء صوري ولا ترى بأساً بدعم ما يناقض الإسلام.. وإما أن تنقصها الشجاعة الكافية التي تجعلها تمنع هذه الأفعال المشينة!!
ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
#مجموعة_إكسير_الحكمة