إنّ ذلك لأسباب، منها:
١. العاطفة التي تمنع من رؤية الحقيقة.
٢. العصبية والتمحور حول شخصٍ ما، تأبى الاعتراف بحقيقة أمره.
٣. المصلحة التي يتمتّع بها البعض، وخوفهم على زوالها فيما لو أذعنوا للحقيقة.
٤. التجهيل وطمس الحقيقة، بواسطة أصحاب المصلحة.
٥. التربية على بغض أهل الحق، إلى درجةٍ لا يطيق الضحية أن يعترف بالحقيقة وإن استيقنتها نفسُه.
نسأل الله تعالى التسديد وحسن العاقبة.
#تبصرة 102
#مجموعة_إكسير_الحكمة