أولاً: ماكو فرض، وإنما من حق ذات العباءة أن تتواجد في الجامعات والدوائر ولا يحق لأحد أن يضايقها كما حصل في إحدى الجامعات الأهلية حيث مُنع بعض الطالبات من الامتحانات.
ثانياً: ماكو رفض، فقط من قبل أدعياء التعري التدريجي، بالعكس العباءة هي السائدة في أغلب المحافظات، وحتى التي لا ترتدي العباءة من المحجبات لا ترفضها، والحجاب هو السائد عكس ما تحاولون تصويره عن المجتمع.
ثالثاً : شنو عباءة إيرانية؟!
العباءة الإيرانية چادر، أما العباءة العراقية ذات فصال خاص، يعرفه حتى الأطفال، فلماذا هذا التدليس والكذب المفضوح؟
ولو كانت العباءة الساترة إيرانية وتريد أن ترتديها المرأة، فما الذي يضايقكم في ذلك؟
هل أزياؤكم الفاضحة التي ترضونها عراقية؟ بل هل هي عربية؟! بل هل هي من أزياء الدول الإسلامية؟!
أم كله تقليد لأبشع ما في الغرب وأوروبا، حتى أنّ بعض الأزياء تستحي منه نساء الدول غير الإسلامية (يا مسلمين)، هذي الأزياء شبه العارية ما تولد اشمئزاز ولا هي منحرفة، فقط إعطاء الحق لذات العباءة بالعيش كباقي الناس انحراف ويولد اشمئزاز!!
ثم العباءة العراقية وُصفت بالزينبية، ليس لأنّ السيدة زينب (ع) كانت ترتديها، وإنما هي ساترة للمرأة كما تريد السيدة زينب.
الذي يدعونا لهذه الردود حجم الهجمة على العباءة وكأننا دولة أوروبية ولا وجود للستر والحشمة فيها، على عكس الواقع الذي يحاولون تغييره.
#مجموعة_إكسير_الحكمة