من يقيمون الشعائر ملايين الناس
ومستوياتهم المعرفية مختلفة
وأذواقهم مختلفة
وعاداتهم مختلفة
والأخطاء ـ وفقاً لما تقدم ـ واردة بل العادة أن تحصل أخطاء.
وقد تكون بعض الأخطاء مفتعلة من قبل أعداء الشعائر، فيتم تصويرها ونشرها لغرض التشويه!!
هذا شيءٌ طبيعي
غير الطبيعي هو جمع هذه الأخطاء (والتي بعضها مفتعل) وتسويقها في الإعلام على أنها الحالة العامة للشعائر الحسينية، لغرض التشويه والانتقاص.
وليعلم هؤلاء .. أنّ الشعائر قائمة وتكبر كلّ عام، وبنو أمية الجدد لا يستطيعون النيل منها.
وموعدنا الحساب ( يَوْمَ نَدْعُو كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ).
#مجموعة_إكسير_الحكمة