مرات واحد يطبخ قيمة وهو يفكر بعزيمة فلان والگدر الي يروح لفلان وبالأخير يفكر بالزوار والخدام..
وواحد ثاني يفكر بالحسين عليه السلام فقط (الحسين ياخذ من راس الگدر) ومن بعدها تجي مجاملة فلان وفلان..
القصيدة هالأيام نفس الشي..
واحد يكتب غزل ومقصودة واستعراض عضلات وبالأخير يالله نفتهم القصيدة عالحسين..
ومرات لا .. الحسين ياخذ من راس القصيدة .. ومن البداية هي محجوزة له سلام الله عليه.
إحذروا يا خدام الحسين.. لأنه بقدر ما السفينة عظيمة .. لكن طريق الصعود إليها حاد جداً.
-إيليا إمامي